ورد الان ــ شاهد أول صورة للعميد أمجد خالد برفقة ولي عهد أبو ظبي وهاني بريك ( فيديو + التفاصيل كاملة )
اطلق ابناء دار سعد الالعاب النارية مساء أمس محتفلين بعودة قائد لواء النقل العميد امجد خالد الذي وصل بصحبة اللجنة المشتركة الى عدن بعد مغادرته جراء الحرب الاخيرة.
وشنت قيادات في المجلس الانتقالي منها هاني بن بريك هجوما على الرجل الذي عرف بمواقفه ا لوطنية .
ووصلت إلى العاصمة المؤقتة عدن يوم امس لجنة مشتركة لبدء تنفيذ الملحق الخاص بالترتيبات العسكرية في "اتفاق الرياض".
وقال مصدر أن اللجنة يرأسها قائد لواء النقل العام حماية رئاسية العميد، أمجد خالد القحطاني، وتضم اللواء الركن، أحمد المسعود، والعميد الركن، طارق النسي، والعميد الركن، أحمد الظاهري , ستعمل على سحب الأسلحة الثقيلة والمتوسطة ونقلها إلى معسكرات تحت إشراف قوات التحالف، وضم قواتها إلى وزارتي الداخلية والدفاع، حسب "اتفاق الرياض".
كما ستقوم بترتيب وضع ألوية الحماية الرئاسية، ومعسكرات المنطقة الرابعة وتوزيعها على جبهات القتال بالتنسيق مع قوات التحالف
العربي بقيادة السعودية.
وتتولى اللجنة الإشراف على عملية إخراج الوحدات العسكرية إلى خارج مدينة عدن عقب استكمال إجراءات ترتيبها ضمن قوام مؤسستي الدفاع والأمن.
وتشمل بنود الملحق العسكري في اتفاق الرياض تجميع ونقل الأسلحة المتوسطة والثقيلة بأنواعها المختلفة من جميع القوات العسكرية والأمنية في عدن خلال خمسة عشر يوماً من تاريخ توقيع الاتفاق إلى معسكرات داخل عدن تحددها وتشرف عليها قيادة تحالف دعم الشرعية.
كما تضمن الملحق العسكري أيضاً "نقل جميع القوات العسكرية التابعة للحكومة والتشكيلات العسكرية التابعة للمجلس الانتقالي في محافظة عدن إلى معسكرات خارج المحافظة تحددها قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، وذلك خلال ثلاثين يوما من تاريخ توقيع الاتفاق، وتوجيهها بموجب خطط معتمدة وتحت إشراف مباشر من قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن.
ويستثنى من ذلك اللواء الأول حماية رئاسية والذي يناط به مهمة حماية القصور الرئاسية ومحيطها وتأمين تحركات الرئيس، وتوفير الحماية الأمنية لقيادات المجلس الانتقالي في عدن تحت إشراف قيادة تحالف دعم الشرعية.
ونص الملحق العسكري وفقا لرصد يمن فويس على توحيد القوات العسكرية الواردة في الفقرة (3)، وترقيمها وضمها لوزارة الدفاع وإصدار القرارات اللازمة، وتوزيعها وفق الخطط المعتمدة تحت إشراف مباشر من قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، خلال ستين يوما من تاريخ توقيع الاتفاق.
وشمل أيضا إعادة تنظيم القوات العسكرية في محافظتي أبين ولحج تحت قيادة وزارة الدفاع بذات الإجراءات التي طبقت في محافظة عدن، خلال ستين يوما من تاريخ التوقيع، وإعادة تنظيم القوات العسكرية في بقية المحافظات الجنوبية
وتتولى اللجنة الإشراف على عملية إخراج الوحدات العسكرية إلى خارج مدينة عدن عقب استكمال إجراءات ترتيبها ضمن قوام مؤسستي الدفاع والأمن.
وتشمل بنود الملحق العسكري في اتفاق الرياض تجميع ونقل الأسلحة المتوسطة والثقيلة بأنواعها المختلفة من جميع القوات العسكرية والأمنية في عدن خلال خمسة عشر يوماً من تاريخ توقيع الاتفاق إلى معسكرات داخل عدن تحددها وتشرف عليها قيادة تحالف دعم الشرعية.
كما تضمن الملحق العسكري أيضاً "نقل جميع القوات العسكرية التابعة للحكومة والتشكيلات العسكرية التابعة للمجلس الانتقالي في محافظة عدن إلى معسكرات خارج المحافظة تحددها قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، وذلك خلال ثلاثين يوما من تاريخ توقيع الاتفاق، وتوجيهها بموجب خطط معتمدة وتحت إشراف مباشر من قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن.
ويستثنى من ذلك اللواء الأول حماية رئاسية والذي يناط به مهمة حماية القصور الرئاسية ومحيطها وتأمين تحركات الرئيس، وتوفير الحماية الأمنية لقيادات المجلس الانتقالي في عدن تحت إشراف قيادة تحالف دعم الشرعية.
ونص الملحق العسكري وفقا لرصد يمن فويس على توحيد القوات العسكرية الواردة في الفقرة (3)، وترقيمها وضمها لوزارة الدفاع وإصدار القرارات اللازمة، وتوزيعها وفق الخطط المعتمدة تحت إشراف مباشر من قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، خلال ستين يوما من تاريخ توقيع الاتفاق.
وشمل أيضا إعادة تنظيم القوات العسكرية في محافظتي أبين ولحج تحت قيادة وزارة الدفاع بذات الإجراءات التي طبقت في محافظة عدن، خلال ستين يوما من تاريخ التوقيع، وإعادة تنظيم القوات العسكرية في بقية المحافظات الجنوبية
تعليقات
إرسال تعليق